ثابروا على ما أنتم عليه، هذا شيء مفيد ويقدم قيمة مضاعفة للمجتمع، واجعلوا من أنفسكم نبراساً لهذا الموضوع، الناس تتعلم منكم لا أحد يتعلم من فراغ وهذا جهد مشكور

العملُ التطوعيُّ الذي تقومـون به رائـعٌ ويجعلني متفائلةً لـيس فقط لأنكـم كمؤسسـة حكيمك دليلك فـأي مؤسسة تقوم بهذه الأعمـال في هـذا البلد وهـذه الظروف أمرٌ جميلٌ جـداً ويؤكـد لي أن النسيجَ السوريّ متضامنٌ ومتلاحمٌ فأنتم شبـابٌ بعمر الورود وسُـرِرْتُ بكم جميعـاً.

فريق مميَّز أشكركم جميعاً و أتمنى لكم التوفيق و الاستمرارية في عملكم و في تحصيلكم العلمي، ما تقومون به شيء مهم ويخدم الجميع.

فريق راقٍ محترم أسلوبه رائع محافظ على المصداقية، أتمنى أن تبقوا مفعمين بالإيجابية ونشر الأمل، لأنّ أي إنسان لديه منبر يخاطب منه جمهوراً معيناً لا بد أن يكون تأثيره إيجابياً ولا بد أن يكون لما يقوله معنى وهدف.

الله يعطيكم كل العافية، جهودكم رائعة ونحن من المتابعين لكم، حقيقة ما تقومون به عمل رائع وعظيم، أتمنى منكم التركيز على المواضيع العلمية البسيطة والشائعة، والتي تكون فيها فائدة أكبر لشريحة واسعة من الأطباء، وعدم التركيز على الحالات النادرة التي قد لا يراها الطبيب في العمر كله، أتمنى لكم كل النجاح والتوفيق.

أنتم رائعون، ابتسامتكم رائعة وعيونكم تلمع بالنشاط والحماس والذكاء، عملكم بإنشاء صلة بين المجتمع والطب هو عمل رائع وسيفتح لكم أفقاً لحياة مليئة بالعلم، ومتابعتكم للمجال الإعلامي أمر رائع ويجب الاستمرار به

أنا من المتابعين بشكل تام لصفحتكم الرائعة، يلفت نظري طريقة عرضكم للمعلومة. أقدم الشكر الجزيل على جهودكم المبذولة فبالرغم من العبء الواضح عليكم فإنكم تقدمون صور صادقة وواضحة لجميع الناس بكل ما تنقلوه على صعيد الأخبار الطبية والإعلامية وعلى صعيد التغطيات التي تقومون بها عن العمليات النوعية التي تُجرى في مشافينا الوطنية

أريد توجيه شكر كبير لكم، أنتم المستقبل الواعد والمهم، أنتم المراسلون الميدانيون في المجال الطبي، صحفيون وأطباء وطلاب علم، ولدي ثقة دائماً بكم وبنجاحكم، وشكر كبير للدكتور محمد الشرع الذي أسس هذا النشاط وجمع الأشخاص من جميع الفئات العمرية والأطياف والمحافظات في مكان واحد.

ميزة العمل التطوّعي أنّه يقوم على أشخاص يقدّمون ما يقدّمون بدافع الحبّ، وينتمون لما يقومون به. لا يمكن أن تنجح في عمل ما لم تكن تحبّه.. إنّ الحبّ أساس النجاح.. حب + انتماء وإخلاص لما نقوم به مع المثابرة والاستمرار تعني بالنهاية النجاح. النجاح جميل و الناجحون جميلون جداً.

.. التطوع هو الوجه الآخر للشخص.. هو أصدق تعبير عن الإرادة الداخلية.. هو العطاء بلا حدود.. أن تكون متطوعاً يعني أنك تعي ما معنى أن تكون مسؤولاً

العمـل التطوعـي هـو أن تحـب، وتحـب يعني أن تقـدم لأجلـه فقط، فالتطوع هو العمـل الـذي لا تعمـل به أبـداً، فلا تطـوع دون حـب، ولا عمـل في الحـب.

،أثر الفراشة لا يرى، أثر الفراشة لا يزول هڪذا، ڪانت نظـرتـي للتطوع وحبي لـهُ وهو الزرع الذي حصاده ينمو داخل أرواحنـا، لي عائلة في فريق حكيمك دليلك جلساتها محفوفة بالحب وأفرادها لا يتوانون لحظة عن العطاء، بدأت بالحب ومستمرة بهِ، امتد ذلك الحب والإخلاص على خارطة روحي وأضاف نكهة جميلة إلى عالمي

طالما أن قلوبنا تنبض، فلا يزال هناك وقت لنحلم، لننجح، لنساعد ونعطي بحب، وما يصنع بالحب يكبر بالحب ويستمر بالحب. فلكلٍّ منا رحلته في هذه الحياة يمضي بها قُدماً، وعائلة دافئة تشعرك بالحب والألفة هي جلُّ ما يتمناه المرء في رحلته، وهذا ما وجدته مع عائلتي فريق حكيمك دليلك

العمـل التطوعـي والسعـادة وجهـان لعملـة واحـدة، ووحـده الشـغف بالأمـور العظيمـة يسـتطيع أن يسـمو بالـروح إلـى مقـامـات عـاليـة جـدًّا، العـائلة لا تقتصـر على أفـراد البيـت الذي تسكنـه، فقـد تكـون العـائلة أشخـاصًا لا تعرفهـم في الواقـع لكنهـم أنقـذوك من الوقـوع إلى القـاع، وهكـذا كـانت عـائلتي في فـريق حكيمك دليلك

"العمل التطوعي وإن قل، عمل فاضل وحميد" عبارة لطالما ترددت إلى ذهني يومياً، حتى فهمت جوهرها الذي يكمن في أن العمل التطوعي سمة المجتمعات المتحضرة لدوره في تفعيل طاقات المجتمع، وإثراء الوطن بمنجزات ابنائه وسواعدهم.

"العمل التطوعي؛ لا يُحدُّ بحدٍّ، ولا ينتهي بزمن، وامتداد حدِّه بامتداد طبيعته. هو أسمى الأعمال الإنسانية التي لا تنتظر مقابلاً، بل نابع من القلب بما فيه من حب ومن رغبة في العطاء والتضحية، فخور جداً بكوني جزءاً من فريق حكيمك دليلك.

العمـل التطوعـي هو الالتـزام، والانتمـاء، والتنظيـم، والعمـل بإخـلاص وحـب. فـإن هـذا العمـل مثلُ عُـود البخـور، يفـوحُ ضوعـه في كلِّ مكـانٍ، وأنْ تعطـي دونَ انتظـار المقابـل؛ هو أسمـى معانـي العطـاء. ونحن في هذا الفريـق كباقـة وردٍ؛ لكلٍّ منّا عطـره المميّـز، وأنـا فخـورة بانضمامـي لهـذه العائلـة التـي صقلـت مهاراتـي ومعرفتـي، وقوّمـت شخصيتـي، وزرعَـت بداخلـي المزيـد من الشغـف والمثابـرة

"كل لحظة هي اللحظة المناسبة لتنهض، كل ساعة هي الساعة المناسبة لتنجح، كل يوم هو اليوم المناسب لتحاول وتُعارك من جديد، انضمامي لفريق حكيمك دليلك الذي هو عائلتي الثانية شكّل نقلة نوعية في حياتي، زاد من طموحي في معرفة المزيد من المعلومات الطبّية وآخر ما توصل له العلم، وشغفي بالمجال الإعلامي كان الدافع الأكبر لانضمامي للفريق.

لقد وُجد التطوع ليثبت أن الإنسانية والإصلاح ونشر الحب متأصّلة في جينات الإنسان، وإن انتماء الإنسان لعمل تطوعي والإخلاص فيه لوجه الله هو ما يصقل شخصيته ويبني مبادئه وقد يجعل الإنسان يغوص بداخله ليعثر على سبب وجوده، هذا ما وجدته بانضمامي لفريق حكيمك دليلك لما يحمله من رسالة سامية تقوم على نشر الحب ولاشيء غير الحب.