جامعة حكومية في سورية، أُنشئت بموجب المرسوم التشريعي ذي الرقم (12) الصادر بتاريخ 20/5/1971 باسم جامعة اللاذقية، وعُدّل الاسم عام 1975 ليصبح جامعة تشرين تيمناً بحرب تشرين التحريرية عام 1973.
موقعها شرق مدينة اللاذقية على ساحل البحر الأبيض المتوسط في سورية.

• رئيس الجامعة الحالي: أ.د. بسام عبدالكريم حسن.
• نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية: أ.د. إياد اسماعيل فحصة.
• نائب رئيس الجامعة للشؤون العلمية: أ.د. ياسر موسى.
• نائب رئيس الجامعة لشؤون البحث العلمي: أ.د. محمد ناصر.
• نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم المفتوح: أ.د. محمد معن عزيز ديوب.

احتلت مرتبة 3838 عالمياً حسب تصنيف ويب ماتريكس لعام 2023.

تضم الجامعة كليات ومعاهد عليا لمختلف الاختصاصات العلمية ومراكز بحث ومدينة جامعية كبيرة ومختلف أنواع الخدمات الجامعية، كما يتبع للجامعة مجموعة من المنشآت كالمشافي التخصصية مثل مشفى تشرين الجامعي، ومدرسة التمريض، ومركز الحاسبات الإلكترونية.
تطورت الجامعة تطوراً واسعاً فأصبحت تضم الآن 17 كلية، ثلاثة معاهد عليا تخصصية، ثمانية معاهد تقانية وثلاثة مراكز تميز، وتحتوي الجامعة 23 وحدة سكنية تستقبل كل سنة حوالي 20000 طالباً وطالبة.

تمنح الجامعة 280 درجة علمية تشتمل على الدرجة الجامعية الأولى ودرجات الدراسات العليا (الماجستير والدكتوراه).
جامعة تشرين عضو في العديد من الهيئات والاتحادات والشبكات البحثية المحلية والدولية والعالمية، بالإضافة إلى توقيعها العديد من الاتفاقيات والراكات مع مؤسسات وهيئات عربية ومحلية وجامعات أوروبية ودولية.

تسعى جامعة تشرين إلى تحقيق الجودة والتمّيز في التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع لإعداد كوادر وطنية كفؤة، وذلك من خلال تبني المعايير العالمية وتفعيل الشراكة مع الجهات المحلية والعالمية ذات الصلة للمساهمة بالتقدم المعرفي.

أهدافها:

• رفع مستوى جودة البرامج التعليمية وتحقيق متطلبات الاعتماد الأكاديمي بما يواكب متطلبات سوق العمل.
• إعداد خريجين قياديين ورواد في أعمالهم.
• تطوير بيئة البحث العلمي والدراسات العليا وتحفيز الإبداع وتطويره لخدمة المجتمع.
• بناء شراكات فاعلة ومستمرة لخدمة المجتمع.
• رفع كفاءة البنية التحتية لتحقيق متطلبات جودة التعليم والبحث العلمي.
• تعزيز كفاءة الموارد البشرية وتحفيزهم للتميز في الأداء.
• تطوير نظم الإدارة والأداء المؤسساتي.
• تطوير التعليم التقاني والمفتوح لتلبية متطلبات المجتمع.