تسعى كلية الطب في الجامعات الحكوميةإلى التميّزفي تدريب و تأهيل الطلاب خلال الدراسة الجامعية الأولى والدراسات العليا وفقا لمعايير مهنية وأخلاقية عالية الجودة و إعداد أطباء قادرين على ممارسة الطب المتمحور حول المريض وتعزيز الصحة والتعلم المستمر وإجراء البحوث والمساهمة في ارتقاء العلوم والمعارف الإنسانية.

افتُتِحَت عـام 2015.
المَــوقع: بجانب مشـــفى الباســِـل.

أُحدِثَت كليّة الطِّـــبّ البشري في طَـــرطـــوس بالمرســـوم التّشـــريعي رقم 136 تاريخ 2013.
بدأت رِحـــلة طلّابنا في الكليّة بتاريـــخ 20/10/2013.
أنهت أول دفــعة مشـــوارها في الكلية عام 2018/2019.
حقّقت الكليّة أعلى نسبة نجاح في الامتحان الوطني مقدّرةً بِـ 94.44 % .

في  العـــام 2019/2020 كان الخرّيـج الأوّل على مستوى ســـورية من كلّيتنا بمعدّل 96%.

المـُــحاضرات النظرية تُعطى بشكل مـــستمرّ ويوميّ لجميع الطُّـــلّاب، والكليّة مجهّزة بمدرج واحد وقاعات تدريسية لذلك.

المحاضـــرات العمليّة للسنين الثلاث الأولى تعطى في مخابر ضمن الكلية، حيث الكليّة مجهزة بمخبران، مخبر للكيمياء الحيوية، ومخبر للأحياء الدقيقة، مع كامل التجهيزات اللازمة للدراسة.

و التدريب الســـريري للسنوات الرابعة والخامسة والسادسة في مشفى الباســـل، ومشـــفى الأطـــفال، ومشفى التّوليـــد في طرطـــوس.

توصيف كلية الطب:
 تتألّف الكليّة من ست سنوات دراسية الأولى هي التحضيــريّة وعلى أســـاس نتيجة المُـــفاضلة التي تُجرى بنهايتها يتم فرز الطلاب إلى كلية الطِّـــبّ البشري أو كليّة طِّـــبّ الأســـنان أو كلية الصَّيدلة.
في كليّة الطِّـــبّ خمس ســـنوات دراســـيّة بعد التحضيـــريّة وفي الســـنة السّادسة (الأخيرة) يتم إجراء امتحان الوطني الطبي كمعدَّل للسنة نفســـها لأن يتم خلال السنة مقابلات ســـريرية لجميع أقســـام الكليّة.

أقسام الكليّة:

• أمراض العين وجراجتها.
• التوليظ وأمراض النساء.
• طب الاسرة والمجتمع.
• الأطفال.
• الجراحة.
• الأمراض الباطنة.
• الطب الشرعي.
• الطب المخبري.
• علم الأمراض.
• الفيزيولوجيا والأدوية. 
• علوم الخلية والجنين والأنسجة.
• التشريح.

أهداف الكليّة: 

• تنمية روح العمل الطبي الجماعي و توثيق التعاون مع جميع القطاعات المعنية بالأمور الصحية في القطر.
• تقديم الخدمات الصحية لشريحة واسعة من المواطنين من خلال العمل في مراكز الرعاية الصحية الأولية والثانوية والثالثية.
• الإسهام في دورات التأهيل والتدريب الطبي والأكاديمي المستمرة مع تنمية مهارات التعلم الذاتي.