• مواليد طيبة الإمام 1996. درس في مدارس طيبة الإمام في المرحلة الابتدائية والثانوية والإعدادية.
• دخل طب الأسنان بجامعة تشرين عام 2013. أكمل دراسة السنة الأولى عام 2013 في جامعة تشرين، وباقي السنوات في جامعة حماة وتخرج منها عام 2018.
• بدأ دراسة الماجستير عام 2018، وكان معدل تخرجه 83.9%.ومعدل الامتحان الوطني 83%.
•  مدرس في كلية طب الأسنان جامعة تشرين.
• متزوج ولديه ولد، العائلة الكبيرة مكونة من ست شباب وثلاث بنات، أخيه الأكبر اختصاصي أذن أنف حنجرة، ولديه أخ محامي، وأخ اختصاصي هضمية حالياً هو بالإمارات، وأخت طبيبة مقيمة باختصاص الأشعة بمشفى حماة الوطني، وأخ خريج كلية الرياضة، وأخت ربة منزل، وأخت تدرس الكيمياء والأخ الأصغر في المرحلة الإعدادية و زوجته دراسات عليا في اختصاص مداواة الأسنان في جامعة تشرين خريجة جامعة حماة عام 2018.

 المرحلة الثانوية

كان معدلي في الثانوية العامة 231.4/240، وخوّلني أن أدرس الطب البشري لكن كانت رغبتي طب الأسنان أو الهندسه المعمارية، رغبتي بالدرجه الأولى كانت طب الأسنان لأنني أحب الجانب العملي أكثر من الجانب النظري، ودخولي للاختصاص كان عن رغبة.

اختصاص جراحة الفم والوجه والفكين

بالنسبة لدخول الاختصاص فأنا أرى أن أيّ طالب حتى المقبل على السفريجب عليه أن يختص، ولكن هذا ليس معياراً، فليست بنهاية العالم إن لم يحظَ الطالب بفرصة دخول الاختصاص.

إيجابيات هذا الاختصاص

الجراحة اختصاص دقيق وممتع، وهو اختصاص بعيد عن مجال طب الأسنان نوعاً ما، له إيجابيات منها كسر حاجز الخوف تجاه أي اختلاط قد يصيب المريض الذي يأتي للعيادة، فتستطيع أنت كطبيب جراح تدبير هذه الحالة، لأن المرضى الذين نتعامل معهم في المشفى هم نفسهم.

سلبيات هذا الاختصاص

تتمثل في التعب النفسي عن طريق الاختلاطات التي تكون واردة وطبيعية بنفس الوقت؛ حيث أن المريض قد يبالغ أحياناً في وصف حالته، بالإضافة إلى أن الاختصاص متعب جسدياً.

السفر

غير مطروح حالياً وخصوصاً بعد قبولي في مسابقة المعيدين في جامعة طرطوس.

الامتحان الطبي الموحد

له إيجابيات وسلبيات، بالنسبة للإيجابيات: الامتحان الوطني شرط للتخرج ولكن ليس كتقييم لمستوى الطالب، مقررات السنوات الثلاثة الأولى تكون الأسئلة منها عامة أما في السنتين الرابعة والخامسة تكون الأسئلة بشكل خاص، الامتحان الوطني يفيد في صقل المعلومات النظرية قبل التخرج ليصبح الطبيب جاهزاً حتى يفتح عيادته الخاصة، بالنسبة للسلبيات فهي عدم وجود المرجع الموحد لدراسة الامتحان الوطني.

مهنة التدريس

التدريس مهنة سامية وأحبها وأحب أن أتعلم من الطلاب وأعلمهم، أحياناً خلال مرحلتي الجامعية كنت كباقي الطلاب نعاني من مشاكل، حالياً أحاول قدر الإمكان أن اضع نفسي مكان الطالب الذي كنت بمكانه يوماً ما وأحاول أن أكون قريباً منهم.

قدوته في الحياة

والداي بالدرجة الأولى.
قدوتي العلمية أ.د. منذر أسعد بنجاحاته وأسلوبه وعلمه وتعامله مع الطلاب.

هواياته

في السنوات الدراسية (المدرسة والجامعة)  كنت أحب ألعاب كرة القدم والطائرة، ولكن حالياً أحب القراءة والمطالعة ومتابعة المباريات، أحب قراءة التاريخ بشكل عام ومن محبي الأدب الروسي.

طموحه

بعد إنهاء الماجستير أن أدرس الدكتوراه، وأن أصبح شخصاً مؤثراً في المجتمع.

تجربة الحياة الجامعية

بالنسبه لسنوات الجامعة كانت أجمل فترة؛ بالرغم من الجهد والتعب وبرغم صعوبة البحث عن المرضى، ولكن مع وجود أصدقاء حقيقيين في السنوات السريرية كنا فريقاً متعاوناً ولم نشعر بالتعب الموجود، لذلك عليك اختيار أفضل الأصدقاء بعناية.

طريقة دراسته في الجامعة

كانت ربط المعلومات بشيء واقعي، هي الوسيلة الفعالة للفهم والتركيز بالنسبة لي.

أجمل مرحلة في حياته

مرحلة الماجستير  لأنها المرحلة التي حققت فيها استقراري بجميع النواحي.

حكمته في الحياة

مقولة الإمام علي كرّم الله وجهه:
أتحسب نفسك جرماً صغيراً وفيك انطوى العالم الأكبر.

رسالة للمقبلين على الامتحان الوطني

لا داعي للخوف والتوتر، المعلومات تراكمية تستطيع النجاح وتخطي الامتحان، ولكن إذا كنت ترغب بعلامة عالية فعليك بتنظيم الوقت بالدرجة الأولى وسيكون الجهد مضاعفاً حتماً، والتركيز خلال الدراسة.

كلمته لفريق حكيمك دليلك

كل الشكر والتوفيق الدائم لفريق حكيمك دليلك، فهي من الصفحات الموثوقة سواء كان خبراً أو غيره، وأثني على الجهود المبذولة من قِبل الجميع.

• عمر محمد العلي.
• محمد وسوف.
• كرم داود.